موضوع يهم كل أسرة تعالوا نناقش هذه القضية

والله يا أخي الفاضل موضوعك جميل




الكلام دا في السودان في لكن على ما أحتقد

أنو في مسيكتابنا مافي ولارايك شنو ياحبوب

الحاجات دي بتكون طبيعية في مرحلة المراهقة وتحتاج لاب وام قروا عن المرحلة دي كتيثر بيقدرو ارجعو المياة لمجاريها وفي المراحل التانية اصاحبو ولدهم واكترو من الدعاء واكونو قربين من ربنا

الابناء لو تم تربيتهم تربية اسلامية صحيحة لن يتمرد احد علي والديه . اذ ان
1 العقوق من اقبح الذنوب
2 القران والسنة حثا علي بر الوالدين ...... وبالنظر للايات والاحاديث وتربية الابناء عليها يتعمق الفهم لعظم جرم العقوق
3 بيد ان العقوق من علامات الساعة......اذ ان ان تلد الامة ربتها يعني ان تضع البنت نفسها في مرتبة امها .ز فلا تطيع بل تعصي وتثور .
4 اوافق الراي ان هذا في قريتنا ليس بامر مستفحل

موضوع جميل
بس لاكن الاب يترك وقت للعائلة
يكون كصديق لابنه والام كصديقة لابنتها

مشكوووووووووووووووووووووووووور





*************************************



كن أسداً تأكل الثعالب من بقاياك ولا تكن ثعلباً يأكل من بقايا الأسد

الموضوع خطييييير. الاولاد بيتمردوا في فتره المراهقه وهي الفيره البتحدد مصيرهم والواحد لما يعقل يلقي نفسه ضاع.الام دورها محوري.والاب مشغول ولما يرجع ي من شغله عنده الاهم المجاملات,النادى ,الاصحاب....... والحاجات المهمه دى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فهم طبع الابناء وهوايتهم وميولاتهم واحترام اصحابهم مهم, البعد من التعامل الجاف والقاسي وعدم الدلع تحاول تطبع بالطبائع السمحة وتغرس فيهم الصفات الجميلة وترشدهم بطرق تكون ظريفة وما مملة

الموضوع له اكثر من جانب يمكن ان نتاوله بها وكل الاخوان والاخوات طرقوا هذه الجوانب وكلهم قدم نصائح قيمة مما يدل على مستوى نضج الشباب فهذه محمدة
واحب ات اضيف ان على الابوين ان يتفهما مراحل حياة الابناء من الجنسين وان يتفهم نفسية كل مرحلة ويجب فوق ذلك ان يكون النصح بوضع الكلمات المناسبة وباسلوب مناسب وليس على سبيل الامر وان تكون الحلول في بعض المشاكل فيها خيارات وليس بطريقة يا ابيض يا اسود كذلك من الخطأ اعتقادنا ان التربية تبدأ بعد بلوغ الطفل سن معينة وانما التربية تبدأ منذ ولادة الطفل وتستمر ولمزيد من االمعلومات هنالك كتاب قيم في تربية الطفل للامام الغزالي

والله يا جماعه فترة العناد بتبدأ منذ الصغر(5سنوات) وما أظن إنّو عندها علاقه بي فتره المراهقه . القصه قصة التربية الإسلامية. والمشكله الأكبر إتخاذ العقاب المناسب في الوقت المناسب, بنجد كثير من ألآباء يتهورون في العقاب لدرجه مميته _ هذه القصة حدثت بالمسيكتاب قام أحد الآباء بالرغم من أنه خريج من جامعه مشهورة بضرب إبنه بطريقه مميته. لدرجهة أنه تم إسعاف الإبن إلي المستشفي و إجراء عمليه جراحيه سريعة لإنقاذ الأبن و عمره لم يتجاوز الثامنه_ إنظروا إلي هذه المعامله ..
بطبيعه الأم قلبها حنون لذا قد يكون الأب خارج المنزل فإذا أخطأ الإبن فإنها لا تستطيع إخبار والده لأنه سيعاقبه بطريقه يلين لها الحديد وأنا أري إنو المشكله تكمن في النشئه الإسلامية و في درجة الثقافه بين الأبوين.




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كن أســـداً تـــأكل الثعالب من بقاياه ......... ولاتكن ثعلباً يأكل من بقايا الأســــد

موضوع بالجد محتاج لوقفه ,الأسباب كتيره للتمرد منها الكلموا القلتوا مرحلة المراهقه ,والتدليل من جنب الأسره بحيث يصبح الاباء معتادين على تلبية جميع طلباتهم ,لكن أنا شايفه إنوا في الزمن دا مالأسرة بس البتربي
,المجتمع والأصدقاء والتلفاز والنت وحاجات كتيره ,فبالجد محتاجين لأسس قويه ,لأم واعيه ومدركه لعقول أبنائها وأب صديق حاسم وحازم ,ومسؤوليه يتحملها الأبناء من صغرهم .