مع كل الود والاحترام(كبارنا رمزعذتنا)وفخرنا

السلام عليكم اخوتي في مستهل القول: الواحد داير يقول كلام كتير ومختشي(وزعلان وفي غاية الزعل وفي نفس الوقت آسف كل الاسف)
ان يكون الكلام البيتقال دا تحت عنوان( كبارنا مصيبتنا) دا عنوان غير مسبوق في اي مجتمع او محفل او اي مكان، ما كانوا في يوم من الايام كبارنا مصيبتة علينا وما كانوا ابدا منبوزين لنا ..
ايعقل ..ايعقل... ايعقل ان تصيبني مصيبة بما كسبته يدي وأسب فيها ابي اوامي او اهلي.....
فارجوا من اخوتي ان يكون النقاش في اي موضوع لا يسيئ الي اي طرف من اهلنا لا من قريب ولا بعيد
وارجوا منهم كذالك ان يكون الحوار في اي مشكلة تعرض علي الناس عامة ان تكون باسلوب تحاور وليس باسلوب تناقم او تنافر ،هذا لكي نصل الي ما هو مفيد ومرضي لنا ولاهلنا
ولم نسمع في اي زمن لابعيد ولا قريب ان مشاكل المسيكتاب
اصبحت راي عام فنحن أسرة ولنا ما وراء الأسوار كما في باقي الأسر
فمافي داعي ان نشهر بماهو قليل لكي يعم علي الكثير الجميل...
ويهمنا في الاول والاخير المسيكتاب رمزا ودرة فريدة ما ليها مثيل كما نحن عليه الان ودمتم في حفظ الله

ابو الجاز كتب:

منو من الكبار الأن يسمع له الشباب والشياب
بدون حجج وبدون زعل وبدون نقاش

لكم التحيه شوق ابوالجاز جهاد
اسعد الله اوقاتكم بكل خير
اسوقفني الموضوع في الحقيقه
وهو موضوع يحتاج وقفات
فلنتدارك معا ونرجع بالزمن لعشره سنوات لم يكن ماقال ابو الجاز موجودا ولم نتخيل حتى انيحصل في يوما ما
ولكن للاسف هو حاصل ولكن نعيب كبارنا والعيب فينا العيب من الجيل المتحرر الجدييد اقولها بكل صراحه ابا من ابا
وليس كل الجيل بل فئه منه لم يعد احترام الكبير يشغل بالهم ولا من همهم ونتفاجأ بذلك في كل اجازه حتي اننا احسسنا بالغربه في قريتيوبكينا مسيكتاب الماضي عندما تكون جالس علي مقعد في بص وتقوم بكل فخر لمن يأتي من الكبار لكي يجلس وحتى لو كان هذا الراكب ليس من المسيكتاب بل من المحطات الاخري

فلا نلوم كبارنا ان كان نزع منا الاحترام لهم وليس هم في محل اللوم ولكنهم في كرسي المفخره يتربعون
وبلاشاره الي المثال الذي زكرته ان كبيرنا في مسجد ونصح الناس وهم لايريدون التناصح فمرددود عليهم عساهم بالصوت اللقطع جلودم مايخلي فيها حته وجزا الله من نصح وحتي لو لم يعملو ا بكلامه واعتقد خاتمة سيد الحروف تفي كخاتمه لكلامي ...

والله منورين مواضيع تمام وميا الميا


يعطيكم العاقيه